١٩٣٦ : الفاروق يذيع أول خطاب إلى شعبه
اختار الله لجواره « الملك فؤاد » . وفوجىء الأمير الشاب بوفاة والده العظيم . لم يتردد على ماهر باشا ( بسرعة البرق في دعوة الامير ليعتلي ملكة وعرشه . فقطع خط الرجعة على دسائس خارجية وداخلية كانت ترمى الى تأجيل عودة الأمير ، وتأجيل التولية.

